2011-2012

تعليم اللغة الفرنسية:

بالتعاون مع المركز الثقافي الفرنسية في القدس تم تنظيم دورات اللغة الفرنسية والتي تتضمن مستويات مختلفة مبتدئة ومتقدمة، بواقع ثمانية وأربعون ساعة دراسية (6 ساعات أسبوعيا)، وذلك من خلال استخدام منهاج دراسي يعزز التعلم التواصلي لإكساب المتعلمين اللغة في أسرع وقت ممكن، وتوظيف وسائل متنوعة في تعليم اللغة، مثل: الفيديو وال DVDوالانترنت، و من خلال هذه الدورات سمح للطلاب بالمشاركة في امتحانات دبلوم اللغة الفرنسية DALF/DELF ، التي تجرى بانتظام في الجمعية، وقد كانت الدورات خلال هذه الفترة على النحو التالي:

في العام 2011:

التاريخ عدد المجموعات عدد الطلاب
 1-2011 7 49
3 – 2011 7 53
6-2011 8 65
7-2011 2 18
9- 2011 8 64
المجموع 32 249

في العام 2012:

 التاريخ عدد المجموعات عدد الطلاب
1-2012 9 71
3-2012 6 43
6-2012 4 30
9-2012 7 49
المجموع 26 193

وكان المتقدمين لامتحانات دبلوم اللغة الفرنسية كالتالي:

 في العام 2011:

المستوى A1 A2 B1 B2 C1
عدد الطلاب 25 5 28 7 1
نسبة النجاح 100% 100% 75% 100% 100%

 في العام 2011:

المستوى A1 A2 B1 B2 C1
عدد الطلاب 18 19 14 15 1
نسبة النجاح 100% 95% 81% 33% 100%

 نشاطات تعليمية لا منهجية:

بالإضافة إلى دورات اللغة الفرنسية تم عقد دورة لتدريب أدلاء سياحيين جدد وهي جزء من مشروعنا الفرانكفونية “السياحة التضامنية “.  مدة الدورة 200 ساعة، تضمنت تغطية شاملة للهندسة المعمارية في المدينة القديمة والمواقع الأثرية في المنطقة والمصممة لطلاب اللغة الفرنسية في الجامعة والجمعية.

الإقامة اللغوية الثقافية: بالتعاون مع القنصلية العامة الفرنسية تم تنظيم اقامات لمدة ثلاثة أسابيع في فترة الصيف حيث شارك فيها 11 طلاب من طلبة المستوى المتوسط في اللغة الفرنسية،حيث قاموا بزيارة أسر من كان وكليرمون فيران ، وزاروا باريس في نهاية رحلتهم، وكان الهدف من هذه الاقامات، تعميق معرفتهم اللغوية، ونشر ثقافتنا في المجتمع الأوروبي.

* المكتبة:

مشروع المكتبة هو مشروع تعاوني بين الجمعية وجمعية المكتبة المتنقلة من اجل اللاعنف والسلام.

روادها: يزور طلاب المدارس في المرحلة الأساسية من عمر (8-16) سنة ما يقارب (20-50) طالب يوميا.

بالتعاون مع مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي تم ترميم المكتبة في العام 2012.

تنفيذ نشاط مناقشة القصة بواقع اربع لقاءات شهريا والذي يهدف إلى تشجيع الأطفال على رؤية بعض القصص الصورية لما لها من تأثير ايجابي كبير في تنمية شخصيتهم وزرع المواهب لديهم وتنميتها، بالإضافة إلى أن القصة تنمي لديهم الأخوة والصداقة والشجاعة والثقة بالنفس، وتقوي الإدراك والمساعدة كما تحثهم على العمل الجيد إذ أن القصة تؤثر على نفسيتهم لأننا نعرف أن الأطفال يقلدون كل شيء يسمعونه أو يرونه وهذا يجعل خيالهم واسع وخصب ، ومن أهم القصص التي تم مناقشتها خلال هذه الفترة: لماذا امطرت السماء كوساورق عنب ، زلوطة، قرية الضفادع، ….

بالاضافة الى : تمثيل قصة، تاليف قصة من خيال الاطفال، التسلسل  القصصي ، قراة قصة امام الطلاب والطلب منهم اعادة كتابتها بلغتهم الخاصة، …

 الاحتياجات الأساسية للتطور والتطوير: المكتبة بحاجة إلى المزيد من الكتب وأجهزة الحاسوب.

 * مكتبة الألعاب الذهنية (التعليمية)

تعتبر الألعاب الذهنية (التعليمية) من الاتجاهات الحديثة في تكنولوجيا التعليم لأنها تدفع الطفل للتفاعل مع المواد التعليمية ومع غيره من الاطفال في مواقف تعليمية يسودها النشاط الهادف،  وتنمي مهارات التواصل والتفاعل مع البيئة المحيطة، مما يزيد من قدرة الطفل على التعبير الخلاق والابداع والتعبير عن نفسه في إطار مقبول اجتماعيا.

مزايا استخدام الألعاب التعليمية:

-تشد انتباه الاطفال وتساعدهم على تركيز المعلومة في اذهانهم.

-بتنمية ذكاء الاطفال ومدّهم بالمهارات اللازمة ودفعهم عبر الألعاب التعليمية المقترحة لمختلف الأعمار والمستويات إلى الملاحظة الدقيقة.

-تعويد الاطفال على التفكير الصائب المنتج والاعتماد على النفس وإيجاد الحلول التي تولّد فيهم رغبة التعلـّم، وتمدهم بالطاقة اللازمة لمواجهة صعوبات الدراسة والحياة.

-تزيد دافعية التعلم ، والمشاركة الايجابية للاطفال في علمية التعلم

-تساعد في تعلم الاطفال من جميع الجوانب(المعرفية- المهارية- الوجدانية)

من أهم صفات الألعاب الذهنية:

1- اللعبة نشاط يمارسه الفرد أو مجموعة من الأفراد .

2- تلبي حاجات فسيولوجية عند الفرد .

3- تحقق المتعة و التسلية.

4- تحقق أهدافا قد تكون مرتبطة بالمنهاج.

5- تنمية القدرة على الاتصال و التفاعل مع الآخرين.

6- تنمي الناحية العقلية و تثير العقل على التفكير.

7- زيادة التفاعل الصفي الايجابي ..

8- انتقال أثر التعلم و إعطاء معنى لما يتعلمه الفرد.

الأهداف التي تحققها الألعاب الذهنية:

– الألعاب الذهنية أداة تعلم .

– تنمية الجوانب المعرفية .

– تنمية الجوانب الاجتماعية.

– تنمية التفكير الإبداعي.

– إتاحة الفرصة للفرد للتعرف على قدراته الطبيعية .

 * تعتمد الألعاب التعليمية  في تحقيقها للأهداف على عنصر المنافسة  .

 روادها: يزور المكتبة طلاب المدارس في المرجلة الأساسية من عمر (6-16) سنة بما يقارب (15-30) طالب يومياً.

* الأنشطة الفنية:

تهدف الأنشطة الفنية والأعمال اليدوية إلى تنمية الطالب جسمياً وعقلياً وخلقياً ونفسياً واجتماعياً، فهي تساعد على تنشيط الجسم وثقوية العضلات وتمرين الحواس لما تتطلبه من حركات مختلفة تنمي المهارة العلمية.

فائدتها: الأشياء التي ننتجها، يمكن الانتفاع بها في حياتنا العملية اليومية.

الفئة المستهدفة: طلاب المرحلة الأساسية من عمر (7-16) سنة بما يقارب (8-20) طفل في الورشة الواحدة.

من أهم الأنشطة تم تنفيذها: الفحم

صناعة الورق من الصحف، صنع بطاقة والأساور للزينة والمحافظ من المواد المعاد تدويرها ( البلاستيك زجاجات وعلب الحليب والعصير وقطع من القماش، عمل ورد من الكرنيش ، اشكال من الجبص، اشكال من الشمع، الرسم على الفخار، الرسم بالوان الزيت، الرسم بالوان المائية ، الرسم بالفحم ، عمل اشكال باكواب الزجاج، الرسم الحر، ، وغيرها من النشاطات.

* حديقة الأطفال:

يزور الحديقة يومياً من (70- 150) طفل من عمر ( 3-15) سنة، حيث يقوموا بالعديد من الانشطة الرياضية والترفيهية من خلال اللعب على الأدوات الموجودة فيها.

 مشروع دروس التقوية:

تم عقد دورات التقوية لـ 30 طفل من اطفال البلدة القديمة في المواد التالية: الرياضيات، اللغة العربية، اللغة الانجليزية، كل يوم سبت واستمر المشروع طيلة الفصل الدراسي.

خلال المشروع تم عمل اجتماعات دورية مع الأهالي والمدرسين في المدارس لمعالجة اسباب الضعف الدراسي ومتابعة تقدمهم في الدراسة.

* قسم الحاسوب:

تم افتتاح هذا القسم بدعم من شركة الاتصالات الفلسطينية بتاريخ 12/11/2012  في مقر الجمعية الرئيسي في البلدة القديمة، يحتوي القسم على سبع أجهزة ، وقد تم تركيب خط انترنت لاسلكي على جميع الأجهزة.

الهدف الأساسي من افتتاح هذا القسم هو تطوير المهارات لدى طلاب المدارس في البلدة القديمة، و الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لهم في المجال التعليمي، وكذلك تعليم الأمهات أساسيات استخدام الحاسوب.

وقد بدأنا بتنفيذ نشاطاتنا على النحو التالي:

  • بدأت دورة الأمهات 4-12-2012 ، وقد اقترحنا أن يكُن من أمهات الطلاب المشاركين في مشروع دروس التقوية و تُعطى  يومين في الأسبوع.
  • دورة طلاب المدارس يوم واحد بالأسبوع  بدل من يومين بسبب تأخر دوامهم المدرسي  المتأخر حيث يأخذون حصة سابعة ، لذلك تم تعيين  أوقات الدورة  يوم الخميس لأنهم يأخذون حصة سادسة.
  • دورة البنات يوم سبت فقط لنفس السبب حيث وجدنا اليوم الوحيد لإعطاء الدورة بشكل جيد.
  • كان شرطنا الأساسي لتسجيل الطلاب أن يكونوا من المشتركين في المكتبة.
  • في عطلة نصف الفصل سوف تتم تحديد دورة مكثفة يوميا للطلاب .
  • سوف تتجدد وقت الدورة حسب أوقات الطلاب وما يناسبهم.
  • بالنسبة لأيام الأسبوع الأخرى تكون لمن يحتاج الكمبيوتر للعلب او للدراسة.

* مشروع السياحة التضامنية :

 منذ عام 2007، قامت الجمعية بوضع برنامج السياحة التضامنية.  والذي يهدف الى التعريف بالتراث في منطقة الخليل، غالبا ما تكون عن الطرق السياحية التقليدية، حيث نقترح على الزائرين إجراء جولات مستعينين بالأدلة السياحيين أهلتهم الجمعية لذلك.

و بالإضافة إلى جولات، فإننا نوفر للسياح الذين يرغبون في الإقامة فرصة لاستضافتهم من قبل عائلات فلسطينية وبدلك نعرفهم على العادات والتقاليد في الحياه الفلسطينية.

بهدف الاهتمام بالسياحة في الخليل، وذلك بتنظيمها وتنميتها وترويجها، والعمل على تعزيز دور قطاع السياحة وتذليل عوائق نموه، وذلك بما يتوافق مع امكانيات الجمعية وقيمها، والاهتمام بالآثار والمحافظة عليها وتفعيل مساهمتها في التنمية الثقافية.

 في عام 2011:

* تم تنظيم مهرجان البلدة القديمة ” السياحة والتراث” ، حيث تضمن المهرجان العديد من الفعاليات أهمها:

– افتتاح حديقة المعرفة ، التي خصصت لتعليم الاطفال في البلدة القديمة.

– عقد مؤتمر حول أعمال الجهات الفاعلة المحلية .

– سوق شعبي للمنتجات والحرف اليدوية لمحافظة الخليل.

– تنظيم جولات سياحية في البلدة القديمة.

 * إصدار نشرة جديدة من الدليل السياحي “الخليل” والذي تضمن بيانات تاريخية عن المدينة باللغة العربية، بالإضافة إلى عدد من النشرات.

 * المشاركة في سوق الميلاد الخيري السنوي للتجارة العادلة في المركز الثقافي الفرنسي بالقدس.

 * استضافة الزوار الأجانب:

في هذا العام زار مدينة الخليل 1100 زائر ضمن برنامج السياحة التضامنية الذي تنظمه الجمعية، ومن ضمنهم تم استضافة 243 زائر لدى العائلات الناطقة باللغة الفرنسية في المدينة.

 في عام 2012:

 * انضمام الجمعية إلى شبكة المنظمات السياحية الفلسطينية العاملة في السياحة الريفية ومقرها في رام الله.

 * انضمام الجمعية إلى اللجنة السياحية التي تم تنظيمها من قبل محافظة الخليل بهدف اعداد خطة استراتيجية للقطاع السياحي في المحافظة ، وقد شاركت الجمعية في جميع اللقاءات التي عقدت ضمن هذا الاطار، وتم التركيز على اعداد خطة التفاعل والمبادرة في تشخيص الواقع، مع مراعاة أن تلبي هذه الخطة:

– تنشيط السياحة في البلدة القديمة خاصةً، وفي الخليل وقراها عامةً.

– اعادة الاعتبار للمواقع الأثرية والمقامات الدينية في المدينة.

– اقامة أنشطة ومشاريع سياحية في المدينة بالتعاون مع المهتمين.

 * بمناسبة مرور 15 عام على تأسيس الجمعية و 5 أعوام على البدأ في مشروع السياحة التضامنية تم تنظيم مهرجان ” الخليل بمنظور آخر ” ، ومن اهم الفعاليات التي تضمنها المهرجان:

– افتتاح معرض ” مترو غزة” للفنان محمد أبو سل ، بحضوره.

– انطلاق موكب السيارات القديمة والكارات بإتجاه البلدة القديمة، وزيارة حوش عربي قديم.

– افتتاح معرض مترو الخليل، في البلدة القديمة.

– جولة سياحية في البلدة القديمة ، وزيارة مصنع الزجاج والسيراميك.

– انشطة للاطفال في مقر الجمعية في البلدةالقديمة.

 * انضمام الجمعية إلى شبكة AREMDT  للسياحة التضامنية في منطقة البحر المتوسط، حيث اصبحت الجمعية الممثل الوحيد لفلسطين ضمن هذه الشبكة ، وتم المشاركة في مؤتمر السياحة التضامنية الذي عقد في المغرب، وقمنا بتوقيع ميثاق المؤتمر الدولي.

 * المشاركة في يوم أوروبا الذي نظمته بعثة الاتحاد الأوروبي في رام الله.

 * المشاركة في ندوة دولية علمية في باريس بعنوان ” تعزيز التراث في فلسطين” ، حيث قدمت الاخت ساندرين غيث شرح عن تراث الخليل ” البلدة القديمة، المواقع الأثرية، الحرف، … “.

 * المشاركة في سوق الميلاد الخيري السنوي للتجارة العادلة في المركز الثقافي الفرنسي بالقدس.

 * استضافة الزوار الأجانب:

في هذا العام زار مدينة الخليل 1250 زائر ضمن برنامج السياحة التضامنية الذي تنظمه الجمعية، ومن ضمنهم تم استضافة 215 زائر لدى العائلات الناطقة باللغة الفرنسية في المدينة.

 * مشروع الشباب الفلسطيني كجهة فاعلة من أجل الحفاظ  على التراث الفلسطيني

 بدأ مشروع الشباب الفلسطيني كجهة فاعلة من أجل الحفاظ  على التراث الفلسطيني 2011 الممول من الاتحاد الأوروبي.

الهدف الاساسي للمشروع:

–  العمل على استعادة قيمة التراث والبيئة  في عيون المجتمع الفلسطيني خاصة في الخليل.

–  حيث من واجبنا العمل على توعية الطلاب بأهمية التراث والبيئة وكيفية الحفاظ عليهما وأيضا من واجب المعلمين والطلاب توسيع نطاق العمل ونقل الرسالة من أجل تعزيز المحافظة على التراث الفلسطيني والبيئة كعامل مهم للحاضر والمستقبل.

شارك في هذا المشروع في الفترة  الاولى 680 طفل من عمر 11-13 سنة و45 مدرس من مختلف التخصصات، حيث تم عقد ورشات عمل للأساتذة قبل تنفيذ المشروع . كما تم  إنشاء حديقة المعرفة التعليمية في مقر الجمعية في البلدة القديمة.

– تم تنفيذ 15 ورشة عمل و15 جولة إلى الأماكن الأثرية مع 15 صف من مدارس المنطقه الواقعه تحت الاحتلال الاسرائيلي.

– الحقيبة التعليمية: تم صنع هذه 2000 حقيبة بالخليل، حيث  تحتوي على  دوسيه تبين أهم الأماكن الاثرية في الخليل وكيفية الحفاظ عليها، ومعلومات حول الثروة الحيوانية والنباتية  والتلوث البيئي وكيفية ربط هذه العوامل بالتراث، وأيضا الدليل السياحي لمدينة الخليل باللغة العربية من اصدار جمعيه التعاون الثقافي الخليل-فرنسا ولعبة السلم والحية التي تحوي رسومات تساعد الطفل على معرفه ما يفيد او يضر بالبيئة…. و لعبة البطاقات (الشدَّه) لعائلات النباتات والطيور البريه في فلسطين وأدوات رسم.

وكان نصيب كل صف ورشة عمل قادها مدربين من الجمعية، مدتها نصف يوم، وأيضا جولة تعليمية الى الاماكن الاثرية في الخليل حيث يتم زيارة  خربة المورق  ومقام الني صالح  وعين فرعه وكنيسة المعمودية.

استمر تنفيذ المشروع في عام 2012  بتمويل من اللجنة الكاثوليكيه ضد الجوع والفقر ،حيث تم تنفيذ 12 ورشات عمل و12 جولة تعليمية بمشاركة حوالي 400 طفل.

وتم تنفيذ مخيم صيفي  في مقر الجمعية في البلدة القديمة بتمويل من التواجد الدولي المؤقت في الخليل لمدة عشر أيام تحت شعار ” التراث والبيئة والصحة ” شارك فيه حوالي 120 طفل ، حيث تم تنفيذ نشاطات مختلفة منها: إعادة استخدام النفايات الصلبة ، انشطة فنية،رياضة الكاراتيه، ورشات عمل حول موضوع اللاعنف، محاضرات توعيه حول التراث والبيئة والصحة… الخ.

“حملات تنظيف المدينة”

وضمن هذا المشروع تم تنفيذ مشروع آخر بالتعاون مع التواجد الدولي المؤقت في الخليل وهو حملة لتنظيف البيئة، شارك فيها الطلاب المشاركين في مشروع التوعية أي حوالي 215 طالب تضمن هذا المشروع ما يلي:

1-     مسابقة تنظيف المدرسة ومحيطها، إعادة استخدام النفايات الصلبة: حيث طلب من الطلاب تنظيف مدرستهم والحي الموجودة فيه والصف الفائز في هذه المسابقة فاز برحلة إلى عكا (الصف الثامن من مدرسة الزهراء الأساسية للبنات).

2- مسابقة الرسم : تم اعطاء الطلاب فترة من الزمن للقيام بالرسم والتعبير عن انفسهم في كيفية الحفاظ على التراث والبيئة وأهمية ذلك، وفي النهاية تم اختيار افضل الرسومات وطباعتها على 300 كيس من  أكياس التسوق القماشية  وتوزيعها على الأطفال في الحفل الختامي .

* الأنشطة الثقافية:

– تنظيم فعاليات يوم الموسيقى العالمي الساعة  4:30 في مجمع اسعاد الطفولة / الخليل

– زيارة رسام الكاريكاتير Emmanuel Chaunu ، للجمعية وعقده ورشة عمل مع الاطفال.

– افتتاح معرض ” مترو غزة” للفنان محمد ابو سل من غزة وبحضوره.

– افتتاح معرض ” مترو الخليل” للمصور الصحفي ناصر شيوخي من الخليل.

– استضافة الموسيقي الرحال Matthieu de Chabalier، وقد عقد ورشات عمل مع الاطفال في البلدة القديمة ، قدم خلالها آلات موسيقية من جميع أنحاء العالم.

– افتتاح معرض “مرام 2” شفيق رضوان الفنان غزة.

– افتتاح معرض عين على غزة فرنسا.

– افتتاح معرض “صور من الشرق”.

– عمل أمسية الشعرية فلسطينية سويدية، ضمن مشروع للتبادل الثقافي بين شعراء فلسطينيين وسويديين ،بحضور الشاعرتين السويديتين الفائزين ann Hallstrom و Ida Borjel ،و الشاعرتين الفلسطينيتين داليا طه وهلا الشروف .

– …….